عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 01-25-2021, 05:51 PM
أمير المحبه غير متواجد حالياً
اوسمتي
201 
 
 عضويتي » 11
 جيت فيذا » Jul 2020
 آخر حضور » اليوم (02:11 AM)
مواضيعي » 7470
آبدآعاتي » 201,257 [ + ]
تقييمآتي » 1990
الاعجابات المتلقاة » 1991
الشكر المتلقاة » 8
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » أمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant future
 
افتراضي الاحتلال يمنع ترميم قبة الصخرة والمصلى المرواني





منعت قوات الاحتلال الإسرائيلي الأحد، استكمال أعمال ترميم الرخام والدعامات الداخلية في مصلى قبة الصخرة في حرم المسجد الأقصى المبارك.

وقال مدير لجنة الإعمار في الأقصى بسام الحلاق، في تصريحات صحفية: إن "قوات الاحتلال داهمت مصلى قبة الصخرة، ومنعت العاملين من استكمال أعمال الترميم، وهددتهم بالإبعاد والاعتقال في حال الاستمرار بالعمل".

وأضاف "الحلاق" أن قوات الاحتلال منعت أمس، لجنة الإعمار في الأقصى، من تنفيذ أعمال صيانة وترميم في المصلى المرواني.

وتمنع سلطات الاحتلال إدخال الأدوات اللازمة لإصلاح إنارة قبة الصخرة، كما منعت منذ فترة مشروعاً للإنارة الخارجية للقبة.

ويأتي ذلك، فيما تواصلت اقتحامات مجموعات من المستوطنين ساحات المسجد الأقصى، من جهة باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية في ساحات الحرم وبعضهم قام بتأدية شعائر تلمودية قبالة قبة الصخرة ومصلى باب الرحمة تحت حماية شرطة الاحتلال.

واستنكرت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، اقتحام شرطة الاحتلال قبة الصخرة المشرفة، ومنع أعمال الترميم التي تقوم بها لجنة إعمار المسجد الأقصى داخلها.

وأكد وكيل الوزارة حسام أبو الرب، أن الاحتلال يهدف إلى الاستيلاء على "الأقصى"، ومنع الجهات المختصة وصاحبة الحق من العمل، مضيفاً أن الاستمرار بهذه الجرائم بدعم من المستوى السياسي الإسرائيلي بشكل علني، يلزم العالم أن يقف عند مسؤولياته، والتدخل بشكل جاد لوضع حد لهذه الانتهاكات.

وحذر أبو الرب في تصريح صحفي وصل لـ"الرياض" نسخة منه، من الأخطار الحقيقية المحدقة بالقدس المحتلة بما فيها المسجد الأقصى، الأمر الذي يوجب على العرب والمسلمين شعوبًا وحكومات، أن يضعوا هذه القضية على رأس سلّم أولوياتهم. وبين أبو الرب أن الاحتلال كثف خلال العام الماضي من اعتداءاته السافرة بحق المسجد الأقصى، ومنع لجنة الإعمار من القيام بواجباتها، ومارس أبشع أنواع القهر والغطرسة ضد سدنته وحراسه، وموظفي الأوقاف الإسلامية وبحق المصلين، مستغلاً جائحة "كورونا"، لمنع المصلين من الوصول إليه، والسماح للمستوطنين باقتحامه.

وسبق ذلك بأيام، أن منعت قوات الاحتلال، لجنة إعمار الخليل من استكمال أعمال الترميم والصيانة في الحرم الإبراهيمي الشريف في الخليل.

وأفاد مدير الحرم الإبراهيمي الشيخ حفظي أبو سنينة، بأن قوات الاحتلال منعت موظفي لجنة الإعمار، من استكمال أعمال الترميم فيه.

وأشار إلى أن أعمال الصيانة تنفذها لجنة الإعمار، تحت إشراف وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، وأن هذا الإجراء يأتي في إطار محاولات الاحتلال المستمرة للاستيلاء على الحرم.

واعتبر مدير لجنة الإعمار عماد حمدان، أن ما تقوم به قوات الاحتلال، يأتي ضمن سياستها الممنهجة لتهويد الحرم، من خلال منع المواطنين وطواقم العمل من الوصول إليه.

وكانت قوات الاحتلال، قد أغلقت في السابع من هذا الشهر الجاري الحرم أمام المصلين والزوار، لمدة 10 أيام، ومنعتهم من الدخول إلى أي جزء منه.

من جهة ثانية، قالت مصادر إعلامية عبرية: إن النائب العام الإسرائيلي "أفيحاي مندلبليت"، قرر الأحد، إغلاق ملف التحقيق مع عدد من محققي جهاز المخابرات الإسرائيلي "الشاباك"، بشبهة إلحاق الأذى بالأسير سامر العربيد، المتهم بتنفيذ عملية تفجير عبوة ناسفة، قرب عين بوبين (غرب رام الله).

وجاء في البيان: "بعد فحص الأدلة بناءً على توصية فريق التحقيق، ورأي المسؤولين في النيابة العامة الذين كانوا يتابعون التحقيق، قرر النائب العام إغلاق الملف، في ظل غياب أي دلائل تدل على*ارتكاب جريمة".

وبحسب موقع "واينت" العبري، فإن التحقيق كان قد فُتح في أعقاب تدهور خطير في الحالة الصحية للأسير العربيد، أثناء التحقيق معه من قبل المخابرات الإسرائيلية، حيث نقل للمستشفى.

وكانت دائرة التحقيقات الشرطية في مكتب النائب العام للدولة العبرية، فتحت تحقيقاً، بعد تقديم شكوى بشأن طريقة الاستجواب وتعذيب الأسير، وجمع أقوال الشهود والحصول على تقرير من معهد الطب الشرعي.



 توقيع : أمير المحبه


رد مع اقتباس