عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 04-21-2024, 05:24 PM
الغالي متواجد حالياً
اوسمتي
147 
 
 عضويتي » 9
 جيت فيذا » Jul 2020
 آخر حضور » اليوم (10:59 PM)
مواضيعي » 7437
آبدآعاتي » 147,484 [ + ]
تقييمآتي » 1000
الاعجابات المتلقاة » 1681
الشكر المتلقاة » 122
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Qatar
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 48 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مطلق ♔
 التقييم » الغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud of
 
افتراضي إجراءات يجب الالتزام بها عند تشخيص اضطرابات النطق والكلام واللغة



- البحث الاجتماعي
أهمية البحث الاجتماعي في تشخيص اضطرابات النطق
والكلام، وذلك لمعرفة طبيعة المشكلة وبداية
ظهورها، وكيفية تطورها
والظروف الأسرية المحيطة بالطفل، ومعرفة ظروف الولادة
والرضاعة والمشي ونمو الكلام واللغة، ومعلومات
عـن الأسرة والاتجاهات
السائدة حول الإنجاب والثقافة الأسرية، وغيرها من
الظروف المحيطة بالطفل.
2- الفحص النفسي
حدد بعض العلماء دور الفحص النفسي حيث يتم تحديد
نوعية المتغيرات النفسية وعلاقتها بعملية الكلام،
مثل مستوى الذكاء والقدرة اللغوية
والقدرة على التمييز السمعي والبصري والذاكرة السمعية،
والقدرة على الانتباه والتذكر والإدراك وأسلوب التفكير
والخصائص النفسية والسلوكية كالتوافق
ومفهوم الذات وأساليب التنشئة الوالدية وغير ذلك،
وتستخدم مقاييس واختبارات القدرات العقلية
والاختبارات النفسية والتعليمية، ومقاييس
الذكاء المقننة الأخرى.
3- الفحص والتشخيص الطبي
ويقوم به الأطباء ذوي الاختصاص وهو في غاية الأهمية ،
حيث يزودنا بمعلومات دقيقة عن الصحة العامة للطفل،
وحالة أجهزة جسمه
وسلامة مناطق المخ الخاصة بالكلام والبيانات حول الجهاز
العصبي الطرفي ومدى الحالة الصحية للجهاز التنفسي والصوتي
والجهاز المسؤول عن النطق وغيرها، وذلك تمهيداً
لمعرفة العوامل المسببة لهذه الاضطرابات.
4- فحوص تربوية واجتماعية
وتكون هذا الفحص له علاقة بالنمو والطفولة وأزاله
حالات تأخر الكلام أو إهمال عمليات التدريب على الكلام
أو أخطاء في تعلم النطق السليم
للأصوات اللغوية، أو التأخر الدراسي الناتج عن قصور في
أساليب التعلم والبيئة المدرسية وغيرها من الظروف
المؤدية إلى ذلك التأخر.
5- فحوص نيرولوجية وفسيولوجية
تم استعمال التكنولوجيا الحديثة من أجل بيان أنواع الاضطرابات
الوظيفي وحالات التلف في خلايا وأنسجة المخ
ومن الاختيارات والمقاييس المستعملة في بيان نواحي
والضعف في وظائف الكلام وبالإضافة إلى الإدراك السمعي
والبصري
واكتساب أداء المهارات اللغوية والنطق
والتخاطب المختلفة.
6- تقييم الأداء الأكاديمي
يتضمن مستوى الأداء والتحصيل والإقبال على الدراسة،
والاهتمام وتركيز الانتباه والإدراك وتفاعله مع
زملائه ومعلميه
وتفاعله اللفظي في المواقف الدراسية والمشكلات
السلوكية هروب وسرقة وانطواء والعدوان.
7- تقييم الكلام
إن تقييم الكلام يتضمن تحديد نوع الاضطراب ودرجته بالضبط،
وذلك من خلال تقرير أخصائي التخاطب
والكلام بعد الجلسات معه
وباستخدام أجهزة ومعينات سمعية وبصرية وتحليل
كلام الطفل، ومواطن الاضطراب وملاحظة الطفل
أثناء الكلام لتسجيل الأشياء والنقاط
الدقيقة، وردود الفعل الانفعالية المصاحبة للكلام،
مثل القلق أو الحزن أو الخوف أو الإحباط أو العزوف
عن الكلام أو الخجل.
وفي النهاية يعاني البعض من الفقدان الهستيري للصوت
وفقدان القدرة على الكلام، نتيجة الخوف
من بعض المواقف الصعبة
ويصاحب الأعراض المرضية في عدم القدرة على
الكلام عادة أعراض سيكوسوماتية أي جسيمة أسبابها نفسية،
منها أعراض حركية كتحريك اليدين
والكتفين، والضغط على الأسنان لبعض الوقت
أو الضغط بالقدمين على الأرض.




رد مع اقتباس