ظ†ظ†طھط¸ط± طھط³ط¬ظٹظ„ظƒ ظ‡ظ€ظ†ظ€ط§


الإهداءات


 
العودة   منتديات ليالي قصيميه > .:: l الاقسام الاسلامية l .:: > ♫. ليالي اَلَقَرَاَنَ اَلَكَرَيَمَ وًّتَفَسَيَرَهَ ♫.
 

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-25-2024, 09:55 AM
ارتواء نبض متواجد حالياً
اوسمتي
211 
 
 عضويتي » 202
 جيت فيذا » Aug 2021
 آخر حضور » اليوم (08:47 PM)
مواضيعي » 904
آبدآعاتي » 211,149 [ + ]
تقييمآتي » 2210
الاعجابات المتلقاة » 553
الشكر المتلقاة » 152
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » ارتواء نبض has a reputation beyond reputeارتواء نبض has a reputation beyond reputeارتواء نبض has a reputation beyond reputeارتواء نبض has a reputation beyond reputeارتواء نبض has a reputation beyond reputeارتواء نبض has a reputation beyond reputeارتواء نبض has a reputation beyond reputeارتواء نبض has a reputation beyond reputeارتواء نبض has a reputation beyond reputeارتواء نبض has a reputation beyond reputeارتواء نبض has a reputation beyond repute
 
افتراضي تفسير: (فلما جن عليه الليل رأى كوكبا







♦ الآية: ﴿ فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَبًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الأنعام (76).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ فلما جنَّ ﴾ أَيْ: ستر وأظلم ﴿ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَبًا قَالَ هَذَا رَبِّي ﴾ أَيْ: في زعمكم أيُّها القائلون بحكم النَّجم وذلك أنَّهم كانوا أصحاب نجومٍ يرون التدبير في الخليقة لها {فلما أفل} أَيْ: غاب ﴿ قال لا أحبُّ الآفلين ﴾ عرَّفهم جهلهم وخطأهم في تعظيم النُّجوم ودلَّ على أنَّ مَنْ غاب بعد الظُّهور كان حادثًا مُسخَّرًا وليس بربٍّ.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ: ﴿ فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ ﴾، أَيْ: دَخْلَ، يُقَالُ: جَنَّ الليل وأجنّ، وَجَنَّهُ اللَّيْلُ، وَأَجَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ يَجِنُّ جُنُونًا وَجِنَانًا إِذَا أَظْلَمَ وَغَطَّى كُلَّ شَيْءٍ، وَجُنُونُ اللَّيْلِ سَوَادُهُ، رَأى كَوْكَبًا قَرَأَ أَبُو عَمْرٍو رَأَى بِفَتْحِ الرَّاءِ وَكَسْرِ الألف، ويكسر هما ابْنُ عَامِرٍ وَحَمْزَةُ وَالْكِسَائِيُّ وَأَبُو بَكْرٍ، فَإِنِ اتَّصَلَ بِكَافٍ أَوْ هَاءٍ فَتْحَهُمَا ابْنُ عَامِرٍ وَإِنْ لقيهما سَاكِنٌ كَسَرَ الرَّاءَ وَفَتَحَ الْهَمْزَةَ، وحمزة وَأَبُو بَكْرٍ وَفَتَحَهُمَا الْآخَرُونَ. قالَ هَذَا رَبِّي، وَاخْتَلَفُوا فِي قَوْلِهِ ذَلِكَ فَأَجْرَاهُ بَعْضُهُمْ عَلَى الظَّاهِرِ، وقالوا: كان إبراهيم مُسْتَرْشِدًا طَالِبًا لِلتَّوْحِيدِ حَتَّى وَفَّقَهُ الله وَآتَاهُ رُشْدَهُ فَلَمْ يَضُرُّهُ ذَلِكَ فِي حَالِ الِاسْتِدْلَالِ، وَأَيْضًا كَانَ ذلك في حال طفوليته قبل قيام الْحُجَّةِ عَلَيْهِ، فَلَمْ يَكُنْ كُفْرًا، وَأَنْكَرَ الْآخَرُونَ هَذَا الْقَوْلَ، وَقَالُوا: لَا يَجُوزُ أَنْ يَكُونَ لِلَّهِ رَسُولٌ يَأْتِي عَلَيْهِ وَقْتٌ مِنَ الْأَوْقَاتِ إِلَّا وَهُوَ لِلَّهِ مُوَحِّدٌ وَبِهِ عَارِفٌ، وَمِنْ كُلِّ مَعْبُودٍ سِوَاهُ بَرِيءٌ وَكَيْفَ يُتَوَهَّمُ هَذَا عَلَى مَنْ عَصَمَهُ اللَّهُ وَطَهَّرَهُ وآتاه رشده من قبل وأخبره عنه؟ وقال: ﴿ إِذْ جاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ﴾ [الصَّافَّاتُ: 84]، وَقَالَ: وَكَذلِكَ نُرِي إِبْراهِيمَ مَلَكُوتَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ، أَفَتَرَاهُ أَرَاهُ الْمَلَكُوتَ لِيُوقِنَ فَلَمَّا أَيْقَنَ ﴿ رَأَى كَوْكَبًا قَالَ ﴾: هَذَا رَبِّيَ مُعْتَقِدًا فَهَذَا مَا لا يكون أبدا، ثم قال: فِيهِ أَرْبَعَةُ أَوْجَهٍ مِنَ التَّأْوِيلِ، أحدها: أن إبراهيم أَرَادَ أَنْ يَسْتَدْرِجَ الْقَوْمَ بِهَذَا الْقَوْلِ وَيُعَرِّفَهُمْ خَطَأَهُمْ وَجَهْلَهُمْ فِي تَعْظِيمِ مَا عَظَّمُوهُ، وَكَانُوا يُعَظِّمُونَ النُّجُومَ وَيَعْبُدُونَهَا، وَيَرَوْنَ أَنَّ الْأُمُورَ كُلَّهَا إِلَيْهَا فَأَرَاهُمْ أَنَّهُ مُعَظِّمٌ مَا عَظَّمُوهُ وَمُلْتَمِسٌ الْهُدَى مِنْ حيث الْتَمَسُوهُ، فَلَمَّا أَفَلَ أَرَاهُمُ النَّقْصَ الدَّاخِلَ عَلَى النُّجُومِ لِيُثْبِتَ خَطَأَ مَا يَدَّعُونَ، وَمَثَلُ هَذَا مَثَلُ الْحَوَارِيِّ الَّذِي وَرَدَ عَلَى قَوْمٍ يَعْبُدُونَ الصَّنَمَ، فَأَظْهَرَ تَعْظِيمَهُ فَأَكْرَمُوهُ حَتَّى صَدَرُوا فِي كَثِيرٍ مِنَ الْأُمُورِ عَنْ رَأْيِهِ إِلَى أَنْ دَهَمَهُمْ عَدُوٌّ فَشَاوَرُوهُ فِي أَمْرِهِ، فقال الرأي أن تدعوا هَذَا الصَّنَمَ حَتَّى يَكْشِفَ عَنَّا مَا قَدْ أَظَلَّنَا، فَاجْتَمَعُوا حَوْلَهُ يتضرّعون فلما تبينّ له أَنَّهُ لَا يَنْفَعُ وَلَا يَدْفَعُ دَعَاهُمْ إِلَى أَنْ يَدْعُوا اللَّهَ فَدَعَوْهُ فَصَرَفَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَحْذَرُونَ، فَأَسْلَمُوا، وَالْوَجْهُ الثَّانِي مِنَ التَّأْوِيلِ أَنَّهُ قَالَهُ عَلَى وَجْهِ الِاسْتِفْهَامِ تَقْدِيرُهُ: أَهَذَا رَبِّي؟ كَقَوْلِهِ تَعَالَى:﴿ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخالِدُونَ ﴾؟ [الْأَنْبِيَاءُ: 34]، أَيْ: أَفَهُمُ الْخَالِدُونَ؟ وَذَكَرَهُ عَلَى وَجْهِ التَّوْبِيخِ مُنْكِرًا لِفِعْلِهِمْ، يعني: أمثل هَذَا يَكُونُ رَبًّا؟ أَيْ: لَيْسَ هَذَا رَبِّي، وَالْوَجْهُ الثَّالِثِ: أَنَّهُ ذكره عَلَى وَجْهِ الِاحْتِجَاجِ عَلَيْهِمْ، يَقُولُ: ﴿ هَذَا رَبِّي ﴾ بِزَعْمِكُمْ؟ فَلَمَّا غَابَ قَالَ: لَوْ كَانَ إِلَهًا لَمَا غَابَ. كَمَا قَالَ: ﴿ ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ ﴾ [الدُّخَانُ: 49]، أَيْ: عِنْدَ نَفْسِكَ وَبِزَعْمِكَ، وَكَمَا أَخْبَرَ عَنْ مُوسَى أَنَّهُ قَالَ: ﴿ وَانْظُرْ إِلى إِلهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عاكِفًا لَنُحَرِّقَنَّهُ ﴾ [طه: 97]، يُرِيدُ إِلَهَكَ بِزَعْمِكَ، وَالْوَجْهُ الرَّابِعُ: فِيهِ إِضْمَارٌ وَتَقْدِيرُهُ يَقُولُونَ هَذَا رَبِّي كَقَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿ وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْماعِيلُ رَبَّنا تَقَبَّلْ مِنَّا ﴾ [الْبَقَرَةُ: 127]، أَيْ: يَقُولُونَ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا، ﴿ فَلَمَّا أَفَلَ قالَ لا أُحِبُّ الْآفِلِينَ ﴾، ربًّا لا يدوم.






رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ارتواء نبض على المشاركة المفيدة:
 (04-26-2024)
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من عظيم قدر النبي ورفعته عند ربه .. أن سابه يقتل وإن تاب الغالي ♫. ليالي اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ♫. 26 05-05-2024 04:48 PM
فضائل أمهات المؤمنين رضي الله عنهن الغالي ♫. ليالي اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ♫. 14 11-24-2023 05:01 PM
متاع بيت النبوة عنيزاوي حنون ♫. ليالي اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ♫. 23 09-20-2021 05:45 PM
فضائل أهل البيت وحقوقهم الغالي ♫. ليالي اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ♫. 18 09-20-2021 05:41 PM


الساعة الآن 09:23 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd


new notificatio by
9adq_ala7sas

استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون