واصبحت جُنُونِيِ وَسِرِّ هَذَيَانُي وَهَمْسُي

.... ... .. ... .. .. .... ... أَتَنَفَّسُكَ ياعشقي ..؟؟ حُروفُي إِنَّ كَتَبَتَهَا فَهِي لَكَ وَمِنْكَ وَإِلَيكَ وَفِيكَ اريدك ان تُدْرِكُ بِأَنَّكَ أَجَدْتِ أختراقي واصبحت جُنُونِيِ وَسِرِّ هَذَيَانُي وَهَمْسُي اُكْتُبْكَ حَرْفًا فَأَكْمَلَهَا كَلَّمَهُ حَتَّى أَصِيغَهَا جَمَلَهُ لِتُوفِيكَ بَعْضُ مِنْكَ حَبيبُي أَنْتَ نَبْضُ رُوحِيُّ اُنْتُ حَيَّاتِي وَعُمْرِيِ أَنْتَ أَنْتَ لاغيرك أَمَنَيْتِي وَأُمْلِي أَحُبُّكَ أَنْتَ وأعشقك وَعِشْقُي لَكَ أوصلني لِهَذَيَانِ الْجُنُونِ كَأَنَِّي مِنْكَ أسقيتني فأصبتني بالثمآله ! حَبيبُي أحتاج لِأَنَّ أَهَمْسُ لَكَ بِأَنَِّي أَرَى حُبُّكَ اُجْمُلْ وَارِقَ وانقى حُبُّ بِالْوُجُودِ اُنْتُ رُوحِيَّ والانفاس اريدك الْآنَ بِأَنَّ تقترب مِنِْي اُكْثُرْ وَاُكْثُرْ لَا بَلْ اريدك ان تَلْتَحِمُ بِي اِحْتاجُ بِأَنَّ تعانقني وتحضنني وَتَرَاقَصَ أحْلاَمُي فَمَشَاعِرُي وأحاسيسي كُلُّهَا تَنَادِيَكَ حَبيبُي مَعَكَ اريد مِنْ حَيَّاتُي الْبَقاءِ بِصَحْوِهِ لَا غَفُّوهُ بَعْدَهَا اتعلم حَبيبَي بِالْأَمْسِ سُمِعْتِ سُؤَالًا عَنْ مَفْهُومُ السعآده ؟ كُلُّ الألسنه أجآبت ب مآديآت أَوْ سَفَرُ أَوْ صَدَاقَهُ أَوْ ...... أَوْ ! آما أنآ . لَمْ يُخْطَرْ ع فِكْرُي ف تِلْكَ اللحظه سِواكُــ واخيرا اريدك ان تَعْرُفُ بِأَنَِّي احببتك إلْي حَدُّ أَنَِّي " زَهَّدْتِ ب الْعَالَمُ كُلُّه ل أَجَلَكَ و وَجَعَلْتِكَ عَالِمَي ".! أَحْبَبْتِكَ لِدَرَجِهِ أَنَِّي أتخذتك وطنآ نفيت نَفْسُِي بِهِ بعيييييده عَنْ أَيْ أحَدُ .... وَقَرِيبُهُ إِلَيكَ .! سعادتي وَأَمانِي ب قُرْبُكَ فَقَطُّ / لَيْتَكَ لَا تفارقني . لاشئ أَنَا بِدونِكَ بَلْ لاحياة لِي مِنْ بَعْدَكَ وَرَبُّكَ ... لاشئ أَكْثَرُ مِنْ أَنَِّي أَحُبَكٌ . سأظل وسأظل أَتَنَفُّسَكَ ياعشقي