ظ†ظ†طھط¸ط± طھط³ط¬ظٹظ„ظƒ ظ‡ظ€ظ†ظ€ط§


الإهداءات


 
العودة   منتديات ليالي قصيميه > .:: l الاقسام الاسلامية l .:: > ♫. ليالي اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ♫.
 

إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 08-18-2020, 12:11 PM
الغالي متواجد حالياً
اوسمتي
145 
 
 عضويتي » 9
 جيت فيذا » Jul 2020
 آخر حضور » اليوم (09:24 PM)
مواضيعي » 7332
آبدآعاتي » 145,955 [ + ]
تقييمآتي » 1000
الاعجابات المتلقاة » 1532
الشكر المتلقاة » 74
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Qatar
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 48 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مطلق ♔
 التقييم » الغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud of
 
افتراضي رحمة النبي صلى الله عليه وسلم بالمؤمنين



رحمة النبي صلى الله عليه وسلم بالمؤمنين
:

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسوله الكريم، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
إنَّ الحديث عن خُلق النبي الكريم صلى الله عليه وسلم حديثٌ ذو طابع خاص؛ إذ إنه صلى الله عليه وسلم قد جسَّد كلَّ مظاهر حُسن الخلق، فلا تجد خُلقاً حسناً استحسنه الشرع وحثَّ عليه أو استحسنه الناس وتعارفوا على أنه من مكارم الأخلاق إلاَّ وتجده في سيد الخَلق محمدٍ صلى الله عليه وسلم.
ولكن من بين هذه الأخلاق العظيمة لا حَظْنا أمراً عجباً، وهو أنَّ الله سبحانه وتعالى قد أسبغ على نبيِّنا صلى الله عليه وسلم وصفين من أوصافه وذَكَرَهما في الكتاب العزيز، وهما (الرأفة والرحمة)، فوصفه الله تعالى بقوله: ﴿ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ﴾ [التوبة: 128]؛ فكان العجب!
والسؤال هنا: لماذا اختصَّه الله تعالى بهذين الوصفين دون غيرهما؟
والجواب على ذلك: أن المتأمل في رسالته صلى الله عليه وسلم يلحظ أنها تميَّزت عن غيره من الأنبياء السابقين بجوانب من الرأفة والرحمة، بل إن رسالته صلى الله عليه وسلم في أصولها وفروعها كلها مبنية على الرحمة والرأفة، ولقد جاء إلى حصنها الحصين الموفَّقون من الخلق، ومَنْ تأمل في رسالته وشريعته صلى الله عليه وسلم في المعاملات والحقوق الزوجية وحقوق الوالدين والأقربين، والجيران، وسائر ما جاء به صلى الله عليه وسلم وجد ذلك كلَّه مبنياً على الرحمة، بل وسعت رسالته صلى الله عليه وسلم برحمتها وعدلها العدوَّ والصديق، والقريب والبعيد، والذكر والأنثى، والإنس والجن، وسائر البهائم والعجماوات[1]، وكان مبعثه صلى الله عليه وسلم أماناً للبشرية جمعاء ألاَّ يهلكهم الله بذنوبهم، وألاَّ يأخذهم جملةً واحدة بكفرهم وظلمهم، فقال سبحانه: ﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﴾ [الأنفال: 33]، وفي هذا رحمةٌ من ربِّنا ورأفةٌ بنا، فأعطى الفرصةَ للطغاة والعصاة والمذنبين؛ كي يتوبوا ويُنيبوا ويعودوا إلى ربِّهم، وهذا دليل على أنَّ رسالته صلى الله عليه وسلم مبنيَّةٌ على الرحمة والرأفة.
وسيكون الحديث عن رحمة النبي صلى الله عليه وسلم ورأفته بالمؤمنين، قال الله تعالى: ﴿ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ﴾ [التوبة: 128].
فقد امتن الله تعالى على عباده المؤمنين بما بعث فيهم النبي الأُمَّي الذي من أنفسهم، يعرفون حاله، وهو أشرفهم وأفضلهم؛ ليتمكنوا من الأخذ عنه، ولا يأنفون عن الانقياد له، وهو صلى الله عليه وسلم في غاية النصح لهم، والسعي في مصالحهم.
ولذا قال: ﴿ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ ﴾؛ أي: يعز عليه الشيء الذي يُعنِّت أُمَّته، ويشق عليها، وهو دخول المشقة عليهم والمكروه والأذى.
ثم قال: ﴿ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ ﴾، وحرصه صلى الله عليه وسلم على أمته يتمثل في حرصه على إيمانهم وهدايتهم وصلاحهم، وحرصه على وصول النفع الدنيوي والأخروي إليهم، فهو - عليه الصلاة والسلام - يحب لهم الخير، ويسعى جهده في إيصاله إليهم، ويكره لهم الشر، ويسعى جهده في تنفيرهم عنه.
ثم قال سبحانه: ﴿ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ﴾ قيل: رؤوف بالمطيعين، رحيم بالمذنبين.
فهو صلى الله عليه وسلم شديد الرأفة والرحمة بالمؤمنين، بل أرحم بهم من والديهم. ولهذا كان حقُّه مُقَدَّماً على سائر حقوق الخلق، وواجب على الأُمَّة الإيمان به، وتعظيمه، وتوقيره، وتعزيره[2].
وهذا الآية الكريمة وردت في ختام (سورة براءة) المشتملة على ذِكْرِ المؤمنين والمنافقين والكافرين فجاء التأكيد - في خاتمتها - بأن النبي صلى الله عليه وسلم ﴿ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ﴾ مما يُخرج المنافقين والكافرين من هذه الرأفة والرحمة.
وفي ذلك يقول الرازي - رحمه الله: (إنَّ قوله: ﴿ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ﴾ يفيد الحصر، بمعنى: أنه لا رأفةَ ولا رحمةَ له إلاَّ بالمؤمنين. فأما الكافرون فليس له عليهم رأفةٌ ورحمة، وهذا كالمُتَمِّم لِقَدْرِ ما ورد في هذه السورة من التغليظ، كأنه يقول: إني وإنْ بالغتُ في هذه السورة في التغليظ، إلاَّ أن ذلك التغليظ على الكافرين والمنافقين. وأمَّا رحمتي ورأفتي، فمخصوصةٌ بالمؤمنين فقط)[3].
وبلغ من رحمته صلى الله عليه وسلم بالمؤمنين أنه كان لهم بمنزلة الوالد الذي يعلِّم أولاده؛ رحمةً بهم، وشفقةً عليهم، فعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: (إِنَّمَا أَنَا لَكُمْ بِمَنْزِلَةِ الْوَالِدِ؛ أُعَلِّمُكُمْ...)[4].
فالنبي صلى الله عليه وسلم بمنزلة الوالد للمؤمنين، في الشفقة والحنو، لا في الرُّتبة والعلو، وفي تعليم ما لا بد منه، فكما يُعلِّم الأبُ ولدَه الأدب، فهو يعلِّمُهم ما يحتاجونه، وأبو الإفادة أقوى من أبي الولادة؛ لأنَّ الله تعالى أنقذنا به صلى الله عليه وسلم من ظلمة الجهل إلى نور الإيمان[5].
ولقد صدق الشاعر حينما قال:

فَآمِنُوا بِنَبِيٍّ لاَ أَبَا لَكُمُ
ذِي خَاتَمٍ صَاغَهُ الرَّحْمنُ مَخْتُومِ

رَأْفٍ رَحِيمٍ بِأَهْلِ الْبِرِّ يَرْحَمُهُمْ
مُقَرَّبٍ عِنْدَ ذِي الْكُرْسِيِّ مَرْحُومِ[6]

نماذج من رحمته صلى الله عليه وسلم بأُمَّته:
1- ادِّخاره الدعوة المستجابة لأمته يوم القيامة:
عن أبي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قال: قال رسولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: (لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ، فَتَعَجَّلَ كُلُّ نَبِيٍّ دَعْوَتَهُ، وَإِنِّي اخْتَبَأْتُ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لأُمَّتِي يوم الْقِيَامَةِ، فَهِيَ نَائِلَةٌ إِنْ شَاءَ اللهُ مَنْ مَاتَ مِنْ أُمَّتِي لاَ يُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئًا)[7].

(وفي هذا الحديث بيانُ كمالِ شفقة النبي صلى الله عليه وسلم على أمته، ورأفتِه بهم، واعتنائِه بالنظر في مصالحهم المهمة، فأخَّرَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم دعوتَه لأُمَّته إلى أهمِّ أوقات حاجاتهم)[8].
2- رحمته بعموم أمته:
خطب النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم بالناس فقال: (أَيُّمَا رَجُلٍ من أُمَّتِي سَبَبْتُهُ سَبَّةً، أو لَعَنْتُهُ لَعْنَةً في غَضَبِي؛ فَإِنَّمَا أَنَا مِنْ وَلَدِ آدَمَ؛ أَغْضَبُ كَمَا يَغْضَبُونَ؛ وَإِنَّمَا بَعَثَنِي رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ؛ فَاجْعَلْهَا عليهم صَلاَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ)[9].
3- قيامه بالليل يبكي ويدعو لأمته:
• عن أبي ذَرٍّ - رضي الله عنه - قال: صَلَّى رسولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَيْلَةً فَقَرَأَ بِآيَةٍ حتى أَصْبَحَ، يَرْكَعُ بها وَيَسْجُدُ بها: ﴿ إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ [المائدة: 118]، فَلَمَّا أَصْبَحَ، قلتُ: يا رَسُولَ اللَّهِ! ما زِلْتَ تَقْرَأُ هذه الآيَةَ حتى أَصْبَحْتَ، تَرْكَعُ بها وَتَسْجُدُ بها! قال: (إِنِّي سَأَلْتُ رَبِّي الشَّفَاعَةَ لأُمَّتِي فَأَعْطَانِيهَا، وَهِيَ نَائِلَةٌ - إِنْ شَاءَ اللهُ - لِمَنْ لاَ يُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئاً)[10].
• وعن عبد اللَّهِ بن عَمْرِو بن الْعَاصِ - رضي الله عنهما؛ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم تَلاَ قَوْلَ اللَّهِ تعالى في إبراهيم - عليه السلام: ﴿ رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِنْ النَّاسِ فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [ إبراهيم: 36]. وقال عِيسَى - عليه السلام: ﴿ إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ [المائدة: 118]، فَرَفَعَ يَدَيْهِ، وقال:(اللَّهُمَّ أُمَّتِي أُمَّتِي، وَبَكَى، فقال اللهُ عز وجل: يَا جِبْرِيلُ! اذْهَبْ إِلَى مُحَمَّدٍ - وَرَبُّكَ أَعْلَمُ - فَسَلْهُ مَا يُبْكِيكَ؟ فَأَتَاهُ جِبْرِيلُ - عليه السلام- فَسَأَلَهُ، فَأَخْبَرَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِمَا قال وهو أَعْلَمُ، فقال اللهُ: يَا جِبْرِيلُ! اذْهَبْ إِلَى مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم، فَقُلْ: إِنَّا سَنُرْضِيكَ في أُمَّتِكَ، وَلاَ نَسُوءُكَ)[11].
واشتمل الحديث على عدة فوائد، ومنها:
أ- كمال شفقة النبي صلى الله عليه وسلم على أمته، واعتنائه بمصالحهم، واهتمامه بأمرهم.
ب- استحباب رفع اليدين في الدعاء.
ج- البشارة العظيمة لهذه الأُمَّة - زادها الله تعالى شرفاً - بما وَعَدَها الله تعالى، بقوله: (إِنَّا سَنُرْضِيكَ في أُمَّتِكَ، وَلاَ نَسُوءُكَ) وهذا من أرجى الأحاديث لهذه الأمة، أو أرجاها.
د- عِظَمُ منزلة النبي صلى الله عليه وسلم عند الله تعالى.
هـ- عظيم لطفه سبحانه بالنبي صلى الله عليه وسلم.
و- أنَّ الحكمة من إرسال جبريل - عليه السلام - لسؤاله صلى الله عليه وسلم؛ إظهار شرف النبي صلى الله عليه وسلم، وأنه بالمحل الأعلى فسيسترضى ويُكرم بما يُرضيه، وهو موافق لقوله تعالى: ﴿ وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى ﴾ [الضحى: 5][12].
4- عدم مشقَّته على أمته: وفيه عدة أحاديث، ومن أبرزها:
أ- عن أبي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه؛ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قال: (لَوْلاَ أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لأَمَرْتُهُمْ بِالسِّوَاكِ مَعَ كُلِّ صَلاَةٍ)[13].
ب- عن أبي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه؛ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قال: (إذا صَلَّى أحَدُكُمْ لِلنَّاسِ فَلْيُخَفِّفْ؛ فإنَّ منهم الضَّعِيفَ، وَالسَّقِيمَ، وَالْكَبِيرَ، وإذا صَلَّى أحَدُكُمْ لِنَفْسِهِ فَلْيُطَوِّلْ ما شَاءَ)[14].
ج- عن أبي قَتَادَةَ - رضي الله عنه؛ عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم قال: (إِنِّي لأَقُومُ في الصَّلاَةِ أُرِيدُ أَنْ أُطَوِّلَ فيها، فَأَسْمَعُ بُكَاءَ الصَّبِيِّ، فَأَتَجَوَّزُ في صَلاَتِي؛ كَرَاهِيَةَ أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمِّهِ)[15].
د- عن أبي قَتَادَةَ - رضي الله عنه - قال: (خَرَجَ عَلَيْنَا النبيُّ صلى الله عليه وسلم وَأُمَامَةُ بِنْتُ أبي الْعَاصِ على عَاتِقِهِ فَصَلَّى، فإذا رَكَعَ وَضَعَها، وإذا رَفَعَ رَفَعَهَا)[16].
وفي هذه الأحاديث دليل على كمال لطفه وشفقته صلى الله عليه وسلم بأمته، ورفقه بالمأمومين وسائر الأتباع من الكبار والصغار، والمرضى والضعفاء، ومراعاة مصلحتهم، وألاَّ يدخل عليهم ما يشق عليهم، وإن كان يسيراً من غير ضرورة.



 توقيع : الغالي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 08-18-2020, 12:11 PM   #2



 
 عضويتي » 2
 جيت فيذا » Jul 2020
 آخر حضور » 07-23-2020 (11:14 PM)
مواضيعي » 0
آبدآعاتي » 1,554
الاعجابات المتلقاة » 54
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » الجوهرة is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك  »مشروبك pepsi
قناتك  » قناتك abudhabi
ناديك  » اشجع ithad
مَزآجِي  » مزاجي
 آوسِمتي »
1 
 

الجوهرة غير متواجد حالياً

افتراضي



فيضَ مَنَ الجَمــالْ الَذي سكبتهْ
تِلَكَ الَـأنــاملْ الَاَلمَــاَسيَةَ ..!
طًرّحٌ مٌخملَي ..,
كُلْ شَئَ مختلفْ هُنــا
يعطَيكـً العآفية ..ولـآحرَمنآ منَكـً
بإنتظَآرَجَديِدكًـ بشغفَ


 توقيع : الجوهرة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-18-2020, 12:11 PM   #3



 
 عضويتي » 46
 جيت فيذا » Aug 2020
 آخر حضور » 10-16-2020 (12:55 AM)
مواضيعي » 37
آبدآعاتي » 48,745
الاعجابات المتلقاة » 192
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » ميرا is a jewel in the roughميرا is a jewel in the roughميرا is a jewel in the roughميرا is a jewel in the rough
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك  »مشروبك pepsi
قناتك  » قناتك abudhabi
ناديك  » اشجع ithad
مَزآجِي  » مزاجي
 آوسِمتي »
1 23 
 

ميرا غير متواجد حالياً

افتراضي



موضوع في قمة الروعه لطالما كانت مواضيعك متميزة

لا عدمنا التميز و روعة

دمت لنا ودام تالقك الدائم


 توقيع : ميرا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-18-2020, 12:11 PM   #4



 
 عضويتي » 18
 جيت فيذا » Jul 2020
 آخر حضور » 01-04-2021 (01:13 AM)
مواضيعي » 0
آبدآعاتي » 1,950
الاعجابات المتلقاة » 61
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  » Adobe Photoshop 7,0
الحآلة آلآجتمآعية  » 7up
 التقييم » عبير has a spectacular aura aboutعبير has a spectacular aura aboutعبير has a spectacular aura about
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
 

عبير غير متواجد حالياً

افتراضي



طرح رائع كروعة حضورك
اشكر ك علي روعة ماقدمت واخترت
من مواضيع رائعه وهامة ومفيدة
عظيم الأمتنان لكَ ولهذا الطرح الجميل والرائع
لاحرمنا ربي باقي اطروحاتك الجميلة
تحياااتي


 توقيع : عبير

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-18-2020, 12:13 PM   #5



 
 عضويتي » 51
 جيت فيذا » Aug 2020
 آخر حضور » 04-02-2024 (06:38 PM)
مواضيعي » 0
آبدآعاتي » 48,119
الاعجابات المتلقاة » 126
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه احب الاكل
جنسي  »  الرقص
آلقسم آلمفضل  » طالبه
آلعمر  » Adobe Photoshop CS3
الحآلة آلآجتمآعية  » 7up
 التقييم » يارا has a spectacular aura aboutيارا has a spectacular aura about
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
 آوسِمتي »
23 
 

يارا غير متواجد حالياً

افتراضي



ابدعت في انتقاء موضوعك
سلمت اناملك ع الطرح الراقي
راق لي ما راق لك
ربي يعطيك الف عافيه
في انتظار كل جديدبكل شوق
تحيتي ...


 توقيع : يارا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-18-2020, 12:13 PM   #6



 
 عضويتي » 40
 جيت فيذا » Aug 2020
 آخر حضور » 08-05-2020 (10:26 PM)
مواضيعي » 0
آبدآعاتي » 28,815
الاعجابات المتلقاة » 60
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » أسيره غرامك will become famous soon enoughأسيره غرامك will become famous soon enough
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك  »مشروبك pepsi
قناتك  » قناتك abudhabi
ناديك  » اشجع ithad
مَزآجِي  » مزاجي
 آوسِمتي »
24 
 

أسيره غرامك غير متواجد حالياً

افتراضي



شكرآ جزيلا على الموضوع الرائع و المميز

واصل تالقك معنا في المنتدى بارك الله فيك

ننتظر منك الكثير من خلال ابداعاتك المميزة

لك منـــــــ اجمل تحية ــــــــــي


 توقيع : أسيره غرامك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-18-2020, 12:13 PM   #7



 
 عضويتي » 7
 جيت فيذا » Jul 2020
 آخر حضور » 07-23-2020 (04:42 PM)
مواضيعي » 0
آبدآعاتي » 4,973
الاعجابات المتلقاة » 66
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » عواطف is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك  »مشروبك pepsi
قناتك  » قناتك abudhabi
ناديك  » اشجع ithad
مَزآجِي  » مزاجي
 

عواطف غير متواجد حالياً

افتراضي



فيضَ مَنَ الجَمــالْ الَذي سكبتهْ
تِلَكَ الَـأنــاملْ الَاَلمَــاَسيَةَ ..!
طًرّحٌ مٌخملَي ..,
كُلْ شَئَ مختلفْ هُنــا
يعطَيكـً العآفية ..ولـآحرَمنآ منَكـً
بإنتظَآرَجَديِدكًـ بشغفَ


 توقيع : عواطف

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-18-2020, 12:13 PM   #8



 
 عضويتي » 8
 جيت فيذا » Jul 2020
 آخر حضور » 03-09-2021 (08:32 PM)
مواضيعي » 23
آبدآعاتي » 7,991
الاعجابات المتلقاة » 59
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه العب
جنسي  »  القراه
آلقسم آلمفضل  » موظفه
آلعمر  » Adobe Photoshop 9 CS2
الحآلة آلآجتمآعية  » laban
 التقييم » ريماس is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
 

ريماس غير متواجد حالياً

افتراضي



كالعادة ابداع رائع وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك بانتظار الجديد القادم

دمت بكل خير


 توقيع : ريماس

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-18-2020, 12:13 PM   #9



 
 عضويتي » 42
 جيت فيذا » Aug 2020
 آخر حضور » 06-12-2021 (02:53 PM)
مواضيعي » 0
آبدآعاتي » 48,507
الاعجابات المتلقاة » 122
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  » Adobe Photoshop 7,0
الحآلة آلآجتمآعية  » 7up
 التقييم » صرخة صمت is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
 آوسِمتي »
23 
 

صرخة صمت غير متواجد حالياً

افتراضي



كل الشكـــر لك على هالطرح الأكثــر من رااائــــع ..
لا عدمنا هالتمييز و الابدااع ,,
بأنتظااار جديدك بكل شوق
تقــــديري و آحتــرآمي


 توقيع : صرخة صمت

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-18-2020, 12:13 PM   #10



 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Jul 2020
 آخر حضور » اليوم (09:27 PM)
مواضيعي » 17812
آبدآعاتي » 169,350
الاعجابات المتلقاة » 4684
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 35 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » خواطر عاشق has much to be proud ofخواطر عاشق has much to be proud ofخواطر عاشق has much to be proud ofخواطر عاشق has much to be proud ofخواطر عاشق has much to be proud ofخواطر عاشق has much to be proud ofخواطر عاشق has much to be proud ofخواطر عاشق has much to be proud ofخواطر عاشق has much to be proud of
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك  »مشروبك pepsi
قناتك  » قناتك abudhabi
ناديك  » اشجع ithad
مَزآجِي  » مزاجي
 آوسِمتي »
169 
 

خواطر عاشق غير متواجد حالياً

افتراضي



سلمت يدآك على الطرح الجميل
بإنتظآر جديدك بشوق
الله يعطيك العآفية



 توقيع : خواطر عاشق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديدإضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من عظيم قدر النبي ورفعته عند ربه .. أن سابه يقتل وإن تاب الغالي ♫. ليالي اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ♫. 26 يوم أمس 04:48 PM
فضائل أمهات المؤمنين رضي الله عنهن الغالي ♫. ليالي اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ♫. 14 11-24-2023 05:01 PM
متاع بيت النبوة عنيزاوي حنون ♫. ليالي اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ♫. 23 09-20-2021 05:45 PM
فضائل أهل البيت وحقوقهم الغالي ♫. ليالي اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ♫. 18 09-20-2021 05:41 PM


الساعة الآن 10:45 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd


new notificatio by
9adq_ala7sas

استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون